أخبار
تحميل الموضوع ملف ورد
تحميل الموضوع ملف PDF
تابعنا على اخبار جوجل
حكم بالإعدام على خاطفي السفير المصري السابق فى بغداد
الأربعاء, 13 03 2019
وقت القراءة( 2 )دقيقة
مشاهدات :1935
نبذه مختصرة عن الموضوع
أصدرت محكمة عراقية، اليوم الأربعاء، حكمين بالإعدام لمدانين اثنين عن جريمة الاشتراك بحادث خطف السفير المصري السابق فى بغداد، إيهاب الشريف، في العام 2005.
الموضوع كاملاً
أصدرت محكمة عراقية،
اليوم الأربعاء، حكمين بالإعدام لمدانين اثنين عن جريمة الاشتراك بحادث خطف السفير
المصري السابق فى بغداد، إيهاب الشريف، في العام 2005.
وأوضح بيان صدر عن مجلس القضاء الأعلى
في العراق أن "الهيئة الأولى في محكمة جنايات الكرخ نظرت في قضية مدانين
اثنين اعترفا بحادثة خطف السفير المصري السابق، إيهاب الشريف، في منطقة نفق الشرطة
واقتياده إلى منطقة العامرية ومن ثم إلى مدينة الفلوجة".
وأضاف البيان أن "المحكمة وجدت
الأدلة والاعترافات كافية لإصدار حكم الإعدام شنقا حتى الموت" بحقهما.
واختطف السفير المصري لدى العراق،
إيهاب الشريف، في بغداد، في يوليو 2005، بعد يومين فقط من وصوله إلى العاصمة
العراقية، ليرأس البعثة المصرية هناك بموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين
القاهرة وبغداد حول إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بالكامل، بعد قطعها في
العام 1991 بسبب اندلاع الحرب في الخليج، عندما دعمت مصر العملية الأمريكية لتحرير
الكويت.
وبعد أيام من اختفاء السفير، أعلنت
مصر رسميا عن اغتياله الذي تبناه آنذاك تنظيم "قاعدة الجهاد في العراق"،
وهو الفرع العراقي من تنظيم "القاعدة"، الذي قاده حينها الأردني أبو مصعب الزرقاوي.
وبعد اغتيال السفير، جمدت مصر عمل
بعثتها الدبلوماسية في العراق حتى تعيين سفير مصري جديد في بغداد، عام 2010.
المصدر: وكالات
حديث شريف
حديث
مرفوع) حَدَّثَنَا
أَبُو الْقَاسِمِ
بْنُ أَبِي ضَمْرَةَ نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحِمْصِيُّ , حَدَّثَنَا أَبِي , حَدَّثَنَا عَبْدُ
اللَّهِ بْنُ أَبِي قَيْسٍ النَّصْرِيُّ , حَدَّثَنَا
عَبْدُ اللَّهِ
بْنُ عُمَرَ , قَالَ :
رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ
, وَيَقُولُ : " مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ , مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ
, وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ , لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ
اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ مَالِهِ وَدَمِهِ وَأَنْ , نَظُنَّ بِهِ إِلَّا خَيْرًا " .
تم اضافة الموضوع بواسطة : Beso Mustafa
التحميل بصيغة ملف Word
التحميل بصيغة ملف PDF
تقييم الموضوع
شارك الموضوع