أخبار
تحميل الموضوع ملف ورد
تحميل الموضوع ملف PDF
تابعنا على اخبار جوجل
محاولة اغتيال "ترامب".. منفّذها حاول قلب سيارته برافعة شوكية
الإثنين, 03 12 2018
وقت القراءة( 2 )دقيقة
مشاهدات :861
نبذه مختصرة عن الموضوع
اعترف رجل من ولاية "نورث داكوتا"، بأنه سرق رافعة شوكية كان ينوي استخدامها في "قلب" سيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والقبض عليه ثم قتله.
وبحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية؛ فإن السلطات كانت قد اعتقلت "غريغوري لي لينغانغ"، البالغ من العمر 42 عاماً، في سبتمبر 2017 على خلفية سرقة الرافعة الشوكية ومحاولة قيادتها واختراق موكب لـ"ترامب" أثناء زيارته للولاية من أجل الترويج لقانون الضريبة
الموضوع كاملاً
اعترف رجل من ولاية "نورث داكوتا"، بأنه سرق رافعة شوكية كان ينوي
استخدامها في "قلب" سيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والقبض عليه ثم
قتله.
وبحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية؛ فإن السلطات كانت قد
اعتقلت "غريغوري لي لينغانغ"، البالغ من العمر 42 عاماً، في سبتمبر 2017
على خلفية سرقة الرافعة الشوكية ومحاولة قيادتها واختراق موكب لـ"ترامب"
أثناء زيارته للولاية من أجل الترويج لقانون الضريبة.وذكرت مساعدة الادعاء الأمريكي براندي ساس راسل، أن الرجل "كان ينوي
الوصول إلى سيارة الليموزين الخاصة بالرئيس الأمريكي وقلبها رأساً على عقب،
ثم الوصول إلى الرئيس واغتياله".
وتمكن "غريغوري" من الهرب من موقع
الموكب، بعد أن علقت الرافعة الشوكية في منطقة محصورة؛ لكن عناصر الشرطة
تعقبوه ولاحقوه واستطاعوا توقيفه.
وقبل محاولة قلب سيارة الليموزين،
أشعل "غريغوري" الحرائق في محل الصيانة التابع لبلدية بسمارك، وفي مكتب
الإصلاح والتأهيل التابع للولاية، وهي جرائم اعترف بارتكابها.وأصدرت المحكمة حكماً عليه بالسجن 10 سنوات في تهم الحرائق فقط، كما صدر
ضده حكمان بالسجن كل منهما بخمس سنوات؛ لسرقة الرافعة الشوكية ولسرقة
أخرى، ومن غير المتوقع الإفراج عنه قبل العام 2038.
ويتوقع أن يصدر الحكم على "غريغوري" في محاولة الاغتيال في فبراير المقبل.
وأشار الشخص المدان إلى أنه يعاني مرضين نفسيين هما "اضطراب نقص الانتباه، مع فرط النشاط والثنائية القطبية".
وقالت
المحامية إنه بالنظر إلى هذه الظروف وبسبب الأحكام الكبيرة عليه؛ فإنها
تدرس قراراً بجعل الأحكام الصادرة بحقه متزامنة بدلاً من كونها تراكمية.
ومن المنتظر أن تعقد جلسة استماع في هذا الشأن في 15 فبراير المقبل.
تم اضافة الموضوع بواسطة : Beso Mustafa
التحميل بصيغة ملف Word
التحميل بصيغة ملف PDF
تقييم الموضوع
شارك الموضوع